.
.
تنكرينـه كن مالك في نزيفه يـد خانـت بالأمانـه ينزف الخافق تواضع لين لطختـي جبينـه والا أنا ماكنت أبيها توصـل لحـد الأهانـه قلت من باب الميانـه صاحبـك وتعذبينـه لعنبوك إرخي معاي أشوي ماصارت ميانـه طعت عقلك يوم قيل إن العقل للبنـت زينـه لكن الشرهه علي اللي كنت أحسب إنك تكانه من بعد ماكنتي أنتي في حشاي أغلى سجينه بوعدك بطلق سراحك وأتهمينـي بالأدانـه وين رايح.
.
.
تبكيـن وأشـوف بدمعتـك حكيك.