.
طلبت من القلم ان يرسمك رد بكل خجل اسف لا اقدر اخدمك! أَتمدّد على رمال الشاطئ وأمارس هوايةَ التفكير بكِ.
.
تحمل لك كل الحب والإعجاب والشوق والرغبة لك … بصراحة ، فقط لا تغضب! أحسها الآن والشمس تشرق وراء التلة الجرداء مقابل الستارة التي تقطع أفق شرفتك إلى شرائح متطاولة… أحسها وأنا أتذكر أنني لم أنم أيضا ليلة أمس ، وأنني فوجئت وأنا أنتظر الشروق على شرفة بيتي أنني — أنا الذي قاومت الدموع ذات يوم وزجرتها حين كنت أُجلد — أبكي بحرقة.
.
شتريد الكلب؟ اخذة صار مني.