كانت لها أخبارٌ كثيرةٌ مع الشاعر الأندلسي 1004 - 1071 ، حيث كان يهيمُ بها وتهيمُ به، واشتهرا بقصة حبٍ إلا أنها لم تدم طويلًا، وذكرت أسبابٌ كثيرةٌ في ذلك، إلا أنَّ معظم المصادر تُشير إلى أنَّ ابن زيدون قد تعلق بجاريةٍ سوداء تُسمى «عتبة» بارعةٍ في الغناء ليثير الغيرة عند ولادة فتعود إليه، إلا أنَّ ولادة أرسلت له أبياتًا تعاتبه، فأرسل إليها أبياتًا ليستسمحها، إلا أن ولادة لم تأبه به.
أو اكتب خاطره من شعر.
والله أغااااار 2020-12-24T043609Z Comment by إبراهيم محمد إبراهيم.
.
فقالت جارية وقد سمعته : عذري ورب الكعبة! اغار عليك مني وما اجيلك.
أغار إذا النور شع وكحل في لوعة عينيك.