وكان تدمير كربلاء لايزال عالقا بالذاكرة في الاستانة، فصار المسئولين هناك يخشون كثيرا على مصير مكة وحاولوا اتخاذ بعض الإجراءات لمقاومة الوهابيين.
واعتباراً من عام 1803 أخذ الوهابيون يعيقون بمختلف الوسائل قوافل الحجاج من أرجاء ، ومنها.
فهما على العموم يتناولان التواريخ بشيء من التصرف.