من العوامل الخارجية المؤثرة في تشكيل سطح الأرض، والتي تعطي الأرض شكلها الحالي، هذا السؤال من الأسئلة المهمة التي نوجهها لطلابنا الأعزاء ضمن منهج الجغرافيا في السعودية.
إمكانية التنبّؤ بالزلازل هناك العديد من الطرق التي ابتكرها العلماء للتنبؤ بالزلازل وتوقّع حدوثها، إلّا أنّ جميع هذه الطرق لم تُثبت نجاحها ولا دقّتها، حيث إنّه حتّى الآن قد يتوقّع العلماء حدوث زلزال في منطقة صدع جيولوجي محدّد إلّا أنّه لا يوجد أيّة طريقة أو آلية للتنبؤ بوقت حدوثه تماماً، ولا توجد مؤشّرات تدل على إمكانية التوصّل لآلية ناجحة في المُستقبل.
الغازات نظراً إلى أنّ كثافة الغازات أقل من كثافة المواد المُنصهرة فإنّها تسبقها في الصعود نحو سطح الأرض؛ لذلك تُعتبر الغازات المُنبعثة من باطن الأرض دلالةً على قرب حدوث بركان، ويستخدم العلماء أجهزةً خاصةً لقياس نسب الغازات المنبعثة مثل غازات ثاني أكسيد الكربون وثاني أكسيد الكبريت للمساعدة على التنبّؤ بحدوث البراكين.
التصدّعات والتشقّقات الأرضية تحدث الشقوق في الأرض على طول منطقة الصدع التي تتحرّك أثناء الزلزال، ممّا يؤدّي إلى انهيار المباني المتواجدة فوق الصدع مباشرة، أمّا المباني التي تكون قريبة منه أو على جانبيه فقد لا تتضرّر.
إنه المكان الوحيد في الكون الذي تُعرف فيه الحياة.
التجوية من العمليات البطيئة التي تغير معالم سطح الأرض يسرنا فريق عمل موققع الرائج اليوم طلابنا الاعزاء في جميع المراحل الدراسية الى حل أسئلة المناهج الدراسية أثناء المذاكرة والمراجعة لدروسكم واليكم حل سؤال.