النهاية الحزينة رغم أن فترة حكمه كانت فترة رخاء وسلام عام، ما جعله يحظى بمحبة شعبه بشكل كبير واستثنائي.
وسمع صدى الرصاصة في أرجاء سوق الكبير الذي تطل عليه شرفة الأمير، وكان ذلك عام م، وعم الحزن أهالي بعد نهايته الحزينة وظل ذكره باقياً في قلوبهم حتى الآن.
فأمر الحاكم عبد الله المتعب بسجن محمد الطلال، الان الموالين لمحمداخرجوه من السجن فأبتدأ محمد بعد خروجه من السجن بجمع أهالي لتكوين جيش ضد الغزاة المتحالفين :.