فتبحث المواضيع المتعلقة بالكتب المدرسية وطاقة الطباعة في الدولة لتعبئتها حتى يكون الكتاب في يد الطالب منذ اليوم لأول للدراسة وكذلك الحال مع الكراسات والأقلام وغيرها من لأدوات المدرسية.
.
فخلافاً للغات العالم الكبرى الأخرى، تفتقر الثقافة العربية إلى المحتوى الإلكتروني، ويفاقم من ذلك الوضع قصر عمر المواقع الإلكترونية العربية، مما يجعل محتواها الإلكتروني مملوكاً لكيان اعتباري قد زال من الوجود، ولا يستطيع حتى كاتب المحتوى نشره في مكان آخر.