وقيل: بل هو صوتُ حَفيفِ أجنحة الملَك.
ومن زعم أن محمدا كتم شيئا مما أنزل الله عليه، فقد أعظم الفرية على الله، يقول الله: يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك ومن زعم أنه يعلم ما في غد، فقد أعظم الفرية على الله والله يقول: لا يعلم من في السماوات والأرض الغيب إلا الله " رواه الترمذي وصححه الألباني.
وقال الترمذي وقال العقيلي: لا يتابع عليه يونس بن سليم ولا يعرف إلا به، وبنحوه.