وكانت تستخدم في الغالب لكتابة الصلوات و.
ولطباعة هذه الصورة تتم تغطية الأجزاء التي لم تقطع من سطح الخشب بالحبر الصورة الوسطى ثم توضع ورقة على القالب.
وبنهاية القرن الخامس عشر وبداية القرن السادس عشر ابتدع الفنان الألماني ألبرخت دورر رواسم خشبية فتحت آفاقًا جديدة من التعبير والمهارة الفنية.