يُشارك ميتشيل فيليبس، مدير خبراء الجري في شركة StrideUK نصائحه الأساسية للمساعدة على الجري باسترخاءٍ وكفاءةٍ: الحفاظ على الرأسِ مُعتدلاً يجب النظر إلى الأمام مباشرةً، لحوالي 30 إلى 40 متراً إلى الأمام، وتجنٌب النظر إلى القدمين في الأسفل.
الجري والعمر البيولوجي للخلايا في دراسة أجريت في جامعة بريغام يونغ في بروفو في الولايات المتحدة الأمريكية، تبيّن أنّ الجري لمدّة 30 - 40 دقيقة يوميًا ولخمسة أيّام في الأسبوع يمكن أن يقلل من قصر التيلوميرات ويخفض من شيخوخة الخلايا بما يقارب 9 سنوات ، والتيلوميرات هي مركّبات لحماية نهايات الصبغيات، والتي بدورها تُعدّ مركّبات خيطية في الخلايا تبقي على DNA، وتُعدّ التيلوميرات علامة مميّزة فيما يخصّ العمر البيولوجي للخلايا، فمع التقدّم بالعمر، تقصر هذه المركّبات، وتقلّ قدرتها على حماية الصبغيات، ممّا يؤدّي بالمحصلة إلى توقف عمل الخلايا وموتها، ومن الممكن أن تُسهم بعض العوامل -مثل قلّة النشاط الفيزيائي- في قصر التيلوميرات، ولذلك فإنّ النشاط الفيزيائي -كالجري- يمكن أن يحمي من زيادة عمر الخلايا البيولوجي بشكل سريع.
الانزلاق الصحيح من الجري الصف الثاني هو الانزلاق يكون عندما يسقط الشخص او ينزلق خلال وجود ماء، هذا الماء يسبب عملية الانزلاق التي تكون سلبية، وعواقبها غير مفيدة من خلال سقوط المنزلاق بطريقة خاطئة تعمل علي اذائه بطرية سيئة، حيث تسبب له الجروح او الكسور الناجمة عن هذا الانزلاق، وتكون الانزلاقات كثيرة في رياضة السباحة اى في ملاعبها، لذلك تم وضع قواعد سليمة اثناء التمرين من اجل المحافظة علي اللاعبين.
تُعتبر الخطوات الخفيفة الأكثر كفاءةً والأقل تسبباً في إجهاد الجسم.
تُساعد هذه الطريقة على امتصاص الصدمة عند الجري على الأسطح الصلبة.
نستنتج من ذلك الانزلاق الصحيح في اتجاه الخلف والجانب عبارة عن حركة طويلة تليها حركة قصيرة.