أولت السعودية أهمية كبيرة لدعم ومؤازرة المسلمين في كل أنحاء العالم منذ عهد الملك ، حيث قامت بتوفير هذا الدعم عبر هيئات متخصصة أنشئت لهذا الغرض، منها.
كما تقوم بالإشراف العام ومتابعة الأنشطة المتعلقة بالرعاية الصحية التي يقوم بها القطاع الخاص.
تُصنّف المحافظات في المملكة إلى ثلاثة فئاتٍ حسب توفّر الخدمات، وتنص المادة الثالثة من نظام المناطق على: "تتكون كل منطقة إداريًا من عدد من المحافظات فئة أ ، والمحافظات فئة ب ، والمراكز فئة أ ، والمراكز فئة ب ، ويراعى في ذلك الاعتبارات السكانية والجغرافية والأمنية والظروف البيئية وطرق المواصلات".
وفقًا لأبحاث وإحصائيات تمت في نهاية النصف الأول من سنة 2020.
بالإضافة إلى مواقفه في القضايا العربية والإسلامية التي من أهمها القضية الفلسطينية من حيث الدعم السياسي والمادي والمعنوي، وفي عهده نهضت البلاد حضاريًا شملت العديد من المرافق، فقد تطور التعليم في عهده وازدهرت الحركة العمرانية، ونمت النهضة الصناعية.
وفي عُين الأمير ولياً للعهد.