وقد عرفت أني لا بد أن أصوم وأدفع كفارة.
وأجاب مركز الأزهر قائلاً: فمن أفطر في رمضان لعذرٍ، فعليه قضاء ما فاته من صيام بعد رمضان، متى تَمَكَّن من ذلك، قال الله تعالى: {فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ}.
ومن المقرر شرعا أنه مادام الإنسان يستطيع القضاء لا تصلح الفدية وحدها لأن الفدية للإنسان الذى لا يستطيع الصيام طول حياته فعليه ان يخرج فدية.