وهذا مشروط بالسلامة من الفتنة، ولذلك فالأولى أن يتولى ذلك أحد أقاربها الذكور.
قال المباركفوري في تحفة الأحوذي: فليسأل الله به, أي: فليطلب من الله تعالى بالقرآن ما شاء من أمور الدنيا والآخرة, أو المراد أنه إذا مر بآية رحمة فليسألها من الله تعالى، وإما أن يدعو الله عقيب القراءة بالأدعية المأثورة.
المتصل: سأسافر إلى الحج إن شاء الله عن طريق الرياض، فأريد أن أعرف من أي ميقات أحرم, هل من جدة، أو من ميقات أهل الرياض؟ الشيخ: نجيبك إن شاء الله.