فلم يحتمل الزير سالم هذا القول فقام وقتل ابن اخته ووضع رأسه على سرج حصان شيبان وأرسله لأمه وأبيه.
وأضاف "الطلاق لا يعني انتهاء الحياة بيني وبين طليقتي، فلا هي ستنتهي من حياتي ولا أنا، خاصةً أن هناك رابطاً يجمعنا، ابنتنا الصغيرة قمر، وهذا ما ينطبق على أي طليقين رزقا أولاداً وإن كانوا خارج السوشال ميديا".
ولما دخل كليب عرّف التبع بنفسه وأخرج سيفه من غمده، وطعن التبع في صدره، وعاد بالجليلة إلى ديارهم، وتزوج بها وأصبح ملكًا يهاب في مضاربهم.