يونتيلا وتابعه ماتي تأليف: بريشت مشروع تخرج الدفعة الأولى من المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق عام1981.
ونفى فضة في الوقت ذاته، أن تكون الدراما السورية تتعرض حالياً لأي هجوم مباشر عليها، ملمحاً الى أن تراجع إنتاجها هذا العام، هو من ضمن حالة عامة أدت إلى تراجع الدراما العربية عموماً هذا العام بفعل الأزمة المالية العالمية، وهذا ما قاد بعض المنتجين للتخوف من الانتاج.
ولدت في مدينة جبلة الساحلية في محافظة اللاذقية في عام.
خاف بعضنا، فإذا بهم يرحبون بنا ويقلوننا بسيارات إلى محطة القطار! حيث احتل هذا الموضوع ساخة التواصل الأجتماعي وتمكن تيم حسن بالقول.
بدايات أسعد فضة و عمله كمخرج بدأ الفنان السوري أسعد فضة حياته كمخرج من خلال مسرحية الإخوة كارامازوف وكانت هذه المسرحية هي الشعلة الأولى له في عمله كمخرج حيث توالت بعد ذلك أعماله فقدم مسرحية حرم سيادة الوزير وأيضا مسرحية الملك العاري فقد وصل عدد المسرحيات التي قام بإخراجها إلى 30 مسرحية مثل مسرحية أوديب ملكا ومسرحية رقصة التانغو ومسرحية حكاية بلا نهاية ومسرحية حكاية ريفية وعلى الرغم من نجاح أسعد فضة كممثل و انشغاله بالأعمال التي كان يقدمها إلا أنه لم ينشغل عن المسرح ولم يبتعد عنه ولكنه كان دائم الحرص على تقدم المسرح السوري كما أنه برع في تقديم الأدوار السينمائية العديدة والتي كانت سبب في حصوله على عدد كبير من الجوائز مثل فيلم حبيبي يا حب التوت الذي قدمه عام 1979 م وفيلم رسائل شفهية الذي قدمه عام 1991 م فيلم ليالي ابن آوى الذي عرض عام 1988 م كما أنه شارك في فيلم من أفضل 100 فيلم من كلاسيكيات السينما العالمية وهو فيلم الفهد وشارك الفنان أسعد فضة أيضا في فيلم دمشق مع حبي ويعتبر أسعد فضة من أهم الفنانين الأكاديميين في السينما السورية وأول من أنطلق مع الدراما السورية في سبعينات القرن الماضي فجسد خلال هذه الفترة عشرات من الأدوار والشخصيات المختلفة في مختلف الأعمال مثل دوره في أبو البنات ودوره في هجرة القلوب إلى القلوب و شركاء يتقاسمون الخراب ودوره في الخيط الأبيض ورياح الخماسين وقتل الربيع وقدم العديد من الأدوار التي تصنف من الفانتازيا التاريخية التي قدمها المخرج نجدت أنزور من خلال مشاركتهما في سلسلة من الأعمال التاريخية التي بدأت بمسلسل الجوارح وبعدها مسلسل البواسل مسلسل الكواسر وجاءت آخر السلسلة مسلسل الفرسان كما شارك في مسلسل الموت القادم من الشرق ومسلسل تيمور لنك كما كان له دور كبير وملحوظ في مسلسل أبو كامل حيث كان أول ممثل يجسد تفاصيل الحارة الشامية في بداية التسعينات كما كرر تجسيد الشخصية الشامية بعد ذلك في مسلسل رجال العز الذي قدمه عام 2010 م وأيضا مسلسل الدبور الجزء الثاني.
قام بإخراج عدة أعمال في المسرح القومي التابع لمديرية المسارح والموسيقى بوزارة الثقافة ومنها: الإخوة كارمازوف تأليف: دوستوفسكي.