والشارع سد الذريعة إلى تناوله بكل ممكن ولا ريب أن هذا الدواء المحرم ليس دواء.
أما اليوم فقد أخذ سن الزواج يتأخر، كما أن هناك أشخاصا لا يتوانون عن تبديل خواتم الخطبة مرارا عديدة.
أن يتخذ كل أسباب الوقاية من الأمراض لابن التوقي يكفل الوقاية.
إذا كانت كمية الميكروب الفيروسي او البكتريا او الطفيلي أو الفطري قليلة العدد فان الجسم يقضي عليها بسهولة ما عدا ان يكون فيها جهاز المناعة ضعيف جدا.
وبذلك يتحقق غسل الأعضاء الظاهرة التي يكثر تعرضها للتلوث كما أشرنا أنفا.
كما يتوقع أن يكون المسكن هو المركز العلاجي وليس المستشفى من خلال إجراء التوعية أولاً والوقاية الصحية ثانياً.