بالنسبة لنهاية الحلقة النارية و التي قلبت جميع الأمور رأسا على عقب، ففي البداية هناك امر محاربي السيد عثمان الذين انفجر بهم المنجم و فوق رؤوسهم.
و لكن ما كان تفكيره و دافعه اعتقد انه استعجل كثيرا في بعض الأمور التي حدثث في هذه العلاقة، و سنرى كيف ستشارك هذه النجمة مرة أخرى في الأحداث، خصوصا ان ايزنيك ليست قريبة مثل باقي القلاع، و لن يكون امر ذهاب جوكتوغ إلى هناك بهذه السهولة، الا اذا جعلنا المخرج كالعادة نشعر انهم يملكون طائرات و يتحركون بها بين الأماكن المختلفة و ليس خيول.
رغم أن المسلسل له ثلاث مواسم ويبث على الشاشة منذ 3 سنوات، إلا أنه لا يزال في مقدمة المسلسلات التركية، التي يتابعها الآلاف من المشاهدين العرب من كل مكان بالشرق الأوسط والعالم.