وحذر السديس من أنه "سيتم اتخاذ جميع التدابير اللازمة لمحاسبة المقصرين والمتهاونين".
وفي عام 1407هـ صدر الأمر السامي بتعديل اسمها إلى الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، وقد قامت الرئاسة العامة بناءً على توجيه الملك فهد رحمهُ الله بتوزيع المصاحف والأجزاء من إصدارات بشكل مستمر، ووصل مجموع ما يتم تزويد الحرمين سنوياً آنذاك أكثر من 130000 نسخة، منها ما يُقارب 70000 نسخة لبيت الله الحرام في ، وما يزيد عن 60000 نسخة لمسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وفي نهاية المقال نتمني ان تكون الاجابة كافية ونتمني لكم التوفيق, ويسعدنا ان نستقبل اسئلتكم واقتراحاتكم عبر مشاركتكم معنا ونتمني منكم ان تقومو بمشاركة المقال علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر من الازرار اسفل المقالة.