وأما أبو قتادة فإنه تبرع بالقضاء والضمان، إذ أنه قضى دين الميت قصداً لتبرئة ذمته، ليصلي عليه النبي صلّى الله عليه وسلم مع علمه بأنه لم يترك وفاء، والمتبرع لا يرجع بشيء 4.
من لطائف وفوائد المفسرين:من لطائف القشيري في الآية:قال عليه الرحمة:.
كما نص عليه الفاضل والشهيد وغيرهما , بل نسبه في المدارك إلى سائر من تخلّف عن العلاّمة 13.