خبر وفاته، يجتاح مواقع التواصل، والصحف ومواقع وسائل الإعلام، كافة.
في المقابل، لم تكن شهرة وانتشار مخرج الروائع، كفيلة له، بالبقاء عضوا في نقابة الفنانين التي فصل منها، لحجج شتى، عام 2015، هو وعشرات الفنانين السوريين، وفي قلب الأزمة السورية وحربها الطاحنة التي كان من ضحاياها فنانون فصلوا من نقابتهم، وآخرون اعتقلوا، ولا يزالون في سجون النظام، كزكي كورديللو، وآخرين.
.