فلنواظب على السير وراءه كما فعل الرسل لنتخرج في مدرسته الإلهية.
وتقليدي إيّاه هذا الوسام هو تقدير لجهوده وجميع العاملين معه بإخلاص في سبيل تقدم هذه الأبرشية وازدهارها ومؤسساتها كلها الكنيسة الروحية والاجتماعية الخيرية، والثقافية.
والكنيسة هي أمّ للمؤمنين ووالدتهم التي تعتني بتربيتهم، وهي مدرسة يتخرجون فيها وقد تعلّموا من جملة ما تعلموا إقامة الصلاة من أجل جميع الناس، من أجل الملوك والرؤساء وكل منصب، لنقضي حياة مُطمئنة هادئة في كل تقوى وكرامة 1 تي: 2 ـ 1 و2 على حدّ تعبير الرسول بولس.