وبعد قمعه وسجنه لمدة عامين، خرج من السجن وبات شاعرًا متجولًا.
وقد ركزت العديد من الدراسات الحديثة في الشعر العربي على قصائد المتنبي، من حيث هيكل القصائد والأدوات التي يستخدمها الشاعر لتكوين شعره متعدد الأوجه، مع تجاهل طريقة تفكير المتنبي وما دفعه لكتابة ذلك.
تعرف المتنبي على شخص أثيوبي يُدعى أبو المسك كافور وُلِد عبدًا.