وصدرت الإرادة الملكية السامية في الحادي والثلاثين من يناير عام 1962، بتسمية الأمير عبدالله آنذاك وليا للعهد، فيما نودي به ملكا للأردن بعد وفاة والده، الملك الحسين بن طلال، في العام 1999، ليتولى العهد الرابع للمملكة.
بالإضافة لبعض الشيوخ منهم الشيخ سمير عبد الوهاب المجالي.
في العيد، تنظر الأردن، إلى سياق المحبة ودرب الحوار السياسي الدستوري، وتمد يدًا للملك المعزز، الذي يرى الأردن، سندًا حكيمًا، داعمًا لكل دول المنطقة والحوار وصاحب رؤية ينتبه لها العالم ويحتكم إليها بوعي سياسي وفكري وحضاري نادر.