ويعتقد أنه شيد مكان معبد فينيقي مخصص لعبادة الإله ملكرت بسبب النقوش على الحجارة التي استعملت في بناء القلعة.
وفي سنة 1187م استسلمت بدون مقاومة إلى فهدم أسوارها.
هذا فقط فندق ملائم في العديد من النواحي.
لن يتم التعامل مع بياناتكم الشخصية لأي غرض آخر ولن يتم الإفصاح عنها للغير.
وفي سنة 1291 تخلى عنها نهائياً بعد سقوط مدينة.
لا يتطابق موقع صيدا الحالي مع موقع صيدون الفينيقية تماماً والتي كانت تمتد نحو الشرق أكثر الدليل على ذلك إنّ معظم الآثار الفينيقية المكتشفة وُجدت في القياعة، الهلالية ومؤخراً في تلة شرحبيل بن حسنة بينما انحصرت صيدا قديما حتى أسوارها حتى اواسط القرن التاسع عشر، ثم أخذت بالإنتشار نحو الشمال والشرق عبر البساتين التي تغطي سهلها.