تقدم شرحه؛ انظر حديث رقم 37.
لە ئەبی هورەیرەوە -ڕەزای خوای لێبێت- دەڵێت: پێغەمبەر -صلى اللە علیە وسلم- لە کاتی سوجدە بردنیدا دەیفەرموو: «اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ذَنْبِي كُلَّهُ: دِقَّهُ وَجِلَّهُ، وَأَوَّلَهُ وَآخِرَهُ، وَعَلاَنِيَتَهُ وَسِرَّهُ»، واتە: «خودایە لە هەموو تاوانەکانم خۆش بە، بچووک وگەورەیان، وسەرەتا وکۆتایان، وئاشکرا ونهێنییان».
ثبت عنه كان يدعو بهذا في السجود — عليه الصلاة والسلام-.
Forgive me my sins, surely you are Forgiving, Merciful.
فينغي للعبد أن ينظر، وأن يلتفت إلى نفسه: كم يستغفر في اليوم والليلة، مع كثرة التَّقصير والذنوب وغلبة الغفلة؟ فهذا الاستغفار إذا كان مع قصد التَّوبة فإنَّه يكون توبةً، أمَّا إذا جرى على اللِّسان -كما سبق في الكلام على التَّوبة في الأعمال القلبية- فإنَّ ذلك لا يكون توبةً، فينبغي أن يحضر قلبه معه، وأن يستحضر التوبةَ عنده، وأن يتعقّل معناه، ويُكثر منه، ويستشعر التَّقصير، وإذا كان يقوله بعد الطَّاعة، وفي الطَّاعة؛ فإنَّ هذا أيضًا يجعل العبدَ في حالٍ من التَّواضع والإخبات، فلا يلتفت إلى نفسه ويقول: أنا صاحب عبادةٍ، وصاحب قيام الليل.
Teguhkan hatiku di atas agamaMu.