وقال رجل الأعمال مشعل بن سرور الزايدي: «تتكرر المناسبات والأفراح في كل عام والوطن يعيش في رغد ورفاهية بدعم قيادتنا الحكيمة وحرصها على التقدم والازدهار في كافة المجالات، حتى أصبحنا ولله الحمد في مقدمة دول العالم».
وأشار الزايدي إلى أن الملك عبدالعزيز وضع خططا سار عليها أبناؤه من بعده، تمثل في إرساء العدل والتحكيم بسنة الله وهدي المصطفى صلى الله عليه وسلم والسعي إلى تطوير وازدهار المملكة وتوفير الحياة الكريمة لكل مواطن ومواطنة، واستمر البناء والعطاء في كافة المجالات الصحية والتعليمية والإسكان والصناعة والتجارة دون توقف حتى أصبحت المملكة بفضل الله ثم بقيادتها في مصاف الدول المتقدمة يقودها ملك الحزم والعزم بروح أمير شاب طموح يلامس بطموحه عباب السماء، وبهمته جبال طويق، حتى أصبحت المملكة تحجز في كل عام موقعها بين دول العالم المتقدمة في كافة المجالات.
وكان الزايدي قد تقلد عدة مناصب في أجهزة الأمن العام، ابتداءً من أمن الطرق ومروراً بمرور العاصمة المقدسة ثم قوة الحج والمواسم، ثم شرطة جدة، ثم مديراً لشرطة منطقة مكة المكرمة، قبل أن يغادرها متقاعداً ويتفرغ للأعمال التجارية الحرة.