وذهب في ظاهر مذهبه والإمام أحمد في الرواية الثانية عنه إلى أن عقوبته وعقوبة الزاني سواء.
وبهذا يُعلم عظم شأن هذا الحديث، وأنه حديث كبير، عظيم الشأن، فيه دلالة على المخلص وطريق النَّجاة عند الفتن، وعند انقسام الناس، وكثرة الفرق الضَّالة.
؟ ج: لا يُسلمون، لا، يُقدِّمون مَن يُصلي بهم من جديدٍ.