.
لقد كان عهد عمر بن الخطاب -رضى الله عنه- حافلا بالفتوحات الإسلامية، مليئًا بالغزوات والجهاد فى سييل الله، فقد فتح فيه مدن كثيرة، كحمص وقنسرين، تستر، والسوس، والرى، وقوس، وجرجان، وغير ذلك من البلاد الكثيرة.
و لقد قابل خالد الامر بالطاعه فهو جندي فصفوف جيش الاسلام، والجنديه طاعة، فليضعة الخليفه حيث يشاء، وما عليه الا ان يطيع، ان خالدا لا يهمة ان يصبح فمركز القيادة، يكفية ان يصبح جنديا فصفوف المسلمين، يجاهد فسبيل الله، رافعا رايه الاسلام، فراح يحارب فجلد و اخلاص تحت امره القائد الجديد.
فقال لها : صدقت والله.
.
.