تاريخ تنصير بولندا - تنصير بولندا

وعلى حين أيدت قلة غنية من النبلاء ترشيح مكسمليان الثاني النمساوي، نادى سبعة آلاف عضو من الديت المنتخب بباثوري، فقدم ومعه 2500 جندي ، وكسب قلوب كثير من الناس بزواجه من أنا جاجللون، وقاد جيشاً ضد دانزج التي رفضت الاعتراف به وأرغم الثغر المغرور على دفع غرامة قدرها مائتي ألف جولدن للخزانة الوطنية.

تؤشر الاكتشافات العديدة التي عُثِرَ عليها في درينته للأشياء الثمينة مثل القلادات ذات الخرز القصديري بأنها كانت مركزاً تجارياً في هولندا خلال العصر البرونزي.

والفرع الكاثوليكي يحكم بولندا وبصفته وريثاً لعرش السويد، كان بامكانه أن يوحد البلدين ليسيطر على مياه البلطيق ويعوق توسع روسيا.

هذه التصفية أخذت أشكالاً مختلفة خلاف القتل و التصفية البدنية مثل: الضغوط المادية والمعنوية والحرمان من الحقوق المدنية.