غزوتا خيبر ومؤتة بقايا لآثار بُنيت على الأرض التي حدثت عليها ، موجودة حاليًا في جنوب.
وقد خرجوا غير مستعدين لحرب، فلم يكن معهم إلا أو فرسان، وسبعون من.
وعند ذلك قام إلى الصحيفة فمزقها، ثم مشى مع من أجمعوا على نقض الصحيفة، فلبسوا السلاح ثم خرجوا إلى وبني المطلب فأمروهم بالخروج إلى مساكنهم ففعلوا.
وكانت أمّه تحدّث أنّها لم تجد حين حملت به ما تجده الحوامل من ثقل ولا ، ولمّا وضعته وقع إلى الأرض مستقبل رافعًا رأسه إلى السماء، مقبوضة أصابع يديه مشيرًا بالسبابة كالمسبّح بها.
وانضم إليهم أعدادًا من ، وفزارة، ، وبني مرة.
بعدما وعينا تاريخه، ودرسنا حياته، فإنَّ الخداع والتدليس والباطل والإفك، كل تلك الصفات هي ألصق بمن وصف محمدًا بها».