وفي نهاية الأربعينات هاجر عدد كبير من سكان الرمثا إلى ألمانيا الغربية وكانوا يأتون بمناديل مشابهة للبشكير الأردني المستعمل لديهم فأطلقوا عليه اسم البشكير الألماني.
بعد الثورة الفرنسية الكبرى ، ظهرت الأزياء الاحتفالية ، والتي اختلفت في أسلوب المقاطعات.
وبالرغم من صغر مساحة الأردن نسبيا، إلا أن الأزياء الأردنية تتميز بتنوعها الكبير جدا وخصوصا النسائية منها نظرا لتنوع جغرافية الأردن، حيث لكل منطقة تصاميمها الخاصة بها مع وجود يعض الأزياء والقواسم المشتركة بين بعض المناطق.