.
عن أبي زيد: شبه الطريق بظهر الأَيْم في ملوسته ودقته.
والقُنَّة: الْجَبَلُ الصَّغِيرُ، وَقِيلَ: الْجَبَلُ السَّهْلُ الْمُسْتَوِي الْمُنْبَسِطُ عَلَى الأَرض، وَقِيلَ: هُوَ الْجَبَلُ الْمُنْفَرِدُ الْمُسْتَطِيلُ فِي السَّمَاءِ، وَلَا تَكُونُ القُنَّة إِلا سَوْداء.
والقِنْقِنُ، بالكسْرِ: صَدَفٌ بَحْرِيٌّ، الواحِدَةُ قِنْقِنَةُ بهاءٍ.
ومن غير هذا الدأدأة: السَّير التَّعِب، نحو الحقحقة.
تضمنت الأبيات معاني سامية وردت في الكتاب والسنة.