طوبى للغرباء
.
أحسن عبادة ربه، وكان رزقه كفافًا، وكان مع ذلك غامضًا في الناس لا يُشار إليه بالأصابع، وصبر على ذلك حتى لقي الله.
فأخذت بفخذه فقلت : أشهد أنك إمامي.