And whoever desires the Hereafter and strives for it, with the necessary effort due for it while he is a believer -- then such are the ones whose striving shall be appreciated.
وَهُوَ وَاقِعٌ بِهِمْ and it will surely befall them.
وعطف على صفة لطيف أو على جملة وهو تمجيد لله تعالى بهاتين الصفتين ، ويفيد الاحتراس من توهم أن لطفه عن عجز أو مصانعة ، فإنه قوي عزيز لا يعجز ولا يصانع ، أو عن توهم أن رزقه لمن يشاء عن شح أو قلة فإنه القوي ، والقوي تنتفي عنه أسباب الشح ، والعزيز ينتفي عنه سبب الفقر فرزقه لمن يشاء بما يشاء منوط لحكمة علمها في أحوال خلقه عامة وخاصة ، قال تعالى : الآية.
They shall have whatsoever they desire with their Lord.
وَهُوَ الْقَوِيُّ الذي لا يغلبه ذو أيد لشدته, ولا يمتنع عليه إذا أراد عقابه بقدرته الْعَزِيزُ في انتقامه إذا انتقم من أهل معاصيه.
Ya Allah, berikanlah kelembutan-Mu kepadaku.