غردت النجمة شيرين عبد الوهاب، عبر حسابها على تويتر، تغريده قالت فيها:"ربك ما بيديش أبدا حمل تقيل غير للكتف اللي يشيل"، ودخل عدد كبير من متابعيها الدعاء لها، وأنهم في انتظار أغانيها الجديدة بفارغ الصبر.
باع ذلك الالبوم اكثر من عشرين مليار نسخة على مستوى العالم، وبالأخص منطقتي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ثم استمر نجاح شيرين بعد ذلك مع كل ألبوم تقدمه.
كما حصلت شيرين على لقب سفيرة للنوايا الحسنة عام.
وبعد ذلك بثلاث أيام، ، نشرت تسجيلًا صوتيًا بصوتها تعلن الفنانة بواسطته تراجعها عن الاعتزال احترامًا لجمهورها الذين طالبوها بالرجوع للساحة.
وبالفعل توجهت شيرين لقائد الأوركسترا، وغنت أمامه لتنال استحسان، وانضمت للكورال في دار الأوبرا، وبعد فترة شاركت في دويتو شهير وناجح مع المطرب محمد محي، ولكن انطلاقتها الحقيقية كانت في عام ألفين واثنين حيث كان عام البداية الحقيقية للمشوار الفني لها، حيث قدمت شيرين أشهر أغانيها التي التصق اسمها بها لاحقاً، وذلك في عام إلفين واثنين وكانت الأغنية جزء من ألبوم جمع المطربة شيرين عبد الوهاب بالمطرب تامر حسني في ألبوم واحد، حقق الألبوم وقتها نجاح كبير.
جاء في البيان الذي أصدرته شيرين عبر صفحتها بموقع Facebook: "النجمة شيرين عبد الوهاب تحسم الجدل حول انفصالها من حسام حبيب.