وظهرت مؤلفات إسلامية كثيرة في العصر الحالي بينت أوجه ألإعجاز من الناحية العلمية وسميت بالإعجاز العلمي للقرآن لكونها تفسر الآيات من الناحية العلمية الحديثة كما يفهمها الناس الآن لكون العلم هو لغة العصر الحالي.
قال أبو ذر: "حتى سمعت لهن حنيناً كحنين النحل، وسمعها من كان عنده ثم وضعهن فخرسن".
من منظومة الآداب لابن عبد القوي رحمه الله: بِحَمْدِكَ ذِي الإكْرَامِ مَا رُمْتُ أَبْتَدِي وَصَلِّ عَلَى خَيْرِ الأَنَامِ وآلِهِ وبَعْدُ فإِنِّي سَوْفَ أَنْظِمُ جُمْلَةً مِنْ السُّنَّةِ الغَراءِ أَوْ مِنْ كِتَابِ مَنْ ومِن قَوْلِ أَهْلِ العِلْمِ مِنْ عُلَمَائِنَا لَعَلَّ إِلَهَ العَرْشِ يَنْفَعُنَا بِهِ أَلا مَنْ لَهُ فِي العِلْمِ والدِّيْنِ رَغْبَةٌ ويَقْبَلَ نُصْحًا مِن شَفِيْقٍ عَلَى الوَرَي فَعِنْدِيَ مِنْ عِلْمِ الحَدِيْثِ أَمَانَةٌ أَلا كُلُّ مَنْ رَامَ السَّلامَةَ فليَصُنْ يَكُبُ الفَتَى فِي النَّارِ حَصْدُ لِسَانِهِ وطَرْفٌ الفَتَى يَا صَاحِ رائدُ فَرْجِهِ ويَحْرُمُ بُهْتٌ واغْتِيَابُ نَمِيْمَةٌ وفُحْشٌ ومَكْرٌ والبِذَا وَخَدِيْعَةٌ بِغَيْرِ خِدَاعِ الكَافِرِيْنَ بِحَرْبِهِمِ ويَحْرُمُ مِزْمَارٌ وشَبَّابَةٌ ومَا ولَوْلمَ ْيُقَارِنْهَا غِنَاءٌ جَمِيْعُهَا ولا بأْسَ بالشِّعْرِ المُبَاحِ وحِفْظِهِ فقد سَمِعَ المُخْتَارُ شِعْرَ صَحَابَةٍ وحَظْرَ الهِجَا والمَدْح بِالزورِ والخَنَا وَوَصْفِ الزِّنَا والخَمْرِ والمُرْدِ والنِسَا الْـ وَأَوْجِبْ عَنْ المُحْضُورِ كَفَّ جَوَارِحٍ وأَمْرُكَ بالمَعْروفِ والنَّهْي يا فَتَى عَلَى عَالِمٍ بالحَظْرِ والفِعْلِ لَمْ يَقُمْ ولو كَانَ ذَا فِسْقٍ وَجَهْلٍ وفِي سِوَى الْـ وبالعُلَمَا يَخْتَصُّ مَا اخْتَصَّ عِلمُهُ وأَضْعَفُه بالقَلْبِ ثُم لِسَانِهِ وأَنْكِرْ عَلَى الصِبْيَانِ كُلَّ مَحَرَّمٍ وبالأَسْهَلِ ابْدَأْ ثُمَّ زِدْ قَدْرَ حَاجَة إِذَا لَمْ يَحَفْ فِي ذَلِكَ الأَمْرَ حَيْفَةٌ ولا غُرْمَ فِي دَفِّ الصَّنُوْجِ كَسَرْتَهُ وآلةِ تَنْجِيْمٍ وسِحْرٍ ونَحْوِهِ "وقُلْتُ كَذَاكَ السِّيْنَمَاءُ ومِثْلُهُ "وأَوْرَاقُ أَلْعَابٍ بِهَا ضَاعَ عُمْرُهُم "كَذَا بَكَمَاتٌ والصَّلِيْبُ ومِزْمَرٌ "كَذَلِكَ دُخَّانٌ وشِيْشَةُ شُرْبِهِ "ومِن بَعْدِ ذَا فاسْمَعْ كَلامًا لِنَاظِمٍ وبَيْض وجَوْزِ لِلْقِمَارِ بِقَدْرِ مَا ولا شَقِّ زِقِّ الخَمْرِ أَوْ كَسْرِ دِنِّهِ وَإِنْ يَتَأَتَى دُوْنَهُ دَفْعُ مُنْكَرٍ وهِجْرانُ مَن أَبْدَى المَعَاصِيَ سُنَّةٌ وقِيْلَ عَلَى الإِطْلاقِ مَا دَامَ مُعْلِنًا ويَحْرُمُ تَجْسِيْسٌ عَلَى مُتَسَتِّرٍ وهِجْرَانُ مَنْ يَدْعُو لأَمْرٍ مَضَلٍّ أَوْ عَلَى غَيْرِ مَن يَقْوَى عَلَى دَحْضِ قَوْلِهِ ويَقْضِي أُمُورَ الناسِ فِي إِتَيَانِه وَحَظْرُ انْتِفَا التَّسْلِيْمِ فَوقَ ثَلاثَةٍ وكُن عَالِمًا إِنَّ السلامَ لَسُنَّةٌ ويُجْزِيءُ تَسْلِيْمُ امْرِئٍ مِنْ جَمَاعَةٍ وتَسْلِيْمُ نَزْرٍ والصَّغِيْرِ وعَابِرِ السَّـ وإِنْ سَلَّمَ المأْمُوْرُ بالرَّدِ مِنْهُمُ وسَلِّمْ إِذَا مَا قُمْتَ عَنْ حَضْرَةِ امْرِئٍ وإفْشَاؤُكَ التَّسْلِيْمَ يُوْجِبْ مَحَبَّةً وتَعْرِيْفُهُ لَفْظُ السلامِ مُجَوَّزٌ وقَد قِيْلَ نَكِّرْهُ وقِيْلَ تَحِيَّةً وسُنَّةٌ اسْتِئْذَانُه لِدُخُوْلِهِ ثَلاثًا ومَكْرُوْهٌ دُخُولٌ لِهَاجِمٍ وَوَقْفَتُهُ تِلْقَاءَ بَابٍ وكُوَّةٍ وَتَحْرِيْكُ نَعْلَيْهِ وإظْهَارُ حِسِّهِ وَكُلُ قيَِامٍ لا لِوَالٍ وعَالِمٍ وصَافِحْ لَمِنْ تَلْقَاهُ مِن كُلِّ مُسْلِمٍ ولَيْسَ لِغَيْرِ اللهِ حَلَّ سُجُوْدُنَا ويُكْرَهُ مِنْكَ الانْحِنَاءُ مُسَلِّمًا وحَلَّ عِنَاقٌ لِلْمُلاقِي تَدَيُنًا ونَزْعُ يَدٍ مِمَّنْ يُصَافِحُ عَاجِلاً وأَنْ يَجْلِسَ الإِنْسَانُ عِنْدَ مُحَدِّثٍ ومَرْأَى عَجُوزٍ لَمْ تُرْدِ وَصِفَاحُهَا وتَشْمِيْتُهَا واكْرَهْ كِلا الخِصْلَتَيْنِ ويَحْرُمُ رَأَيُ المُرْدِ مَعْ شَهْوَةٍ فَقَطْ وَكُنْ واصِلَ الأَرْحَامِ حَتَّى لِكَاشِحٍ وَيَحْسُنُ تَحْسِيْنٌ لِخُلْقٍ وَصُحْبِةٍ وَلَوْ كَانَ ذَا كُفْرٍ وَأَوْجَبَ طَوْعَهُ كَتَطْلابِ عِلْمٍ لا يَضُرُّهُمَا بِهِ وأَحْسِنْ إِلى أَصْحَابِهِ بَعْدَ مَوْتِهِ ويُكْرَهُ فِي الحَمَّامِ كُلُّ قِرَاءَةٍ وغَيِّرْ بِغَيْرِ الأَسْوَدِ الشَّيْبَ وأََبْقِهِ ويُشْرَعُ إيِكَاءُ السِقَا وغِطَا الإِنَا وتَقْلِيْمُ أَظْفَارٍ ونَتْفٌ لإِبْطِهِ ويَحْسُنُ خَفْضُ الصَّوتِ مِنْ عَاطِسٍ ويَحْمَدُ جَهْرًا ولْيُشَمِتْهُ سَامِعٌ وقُلْ لِلْفَتَى عُوْفِيْتَ بَعْدَ ثَلاثَةٍ وغَطِّ فَمًا واكْظُمْ تُصِبْ فِي تَثَاؤُبٍ ولا بَأْسَ شَرْعًا أَنْ يَطِبَّكَ مُسْلِمٌ وتَرْكُ الدَّوا أَوْلَى وفِعْلُكَ جَائِزٌ ورَجِّحْ عَلَى الخَوْفِ الرَّجَا عِنْدَ يَأْسِهِ ويُشْرَعُ لِلْمَرْضَى العِيَادَةُ فأْتِهِمْ فَسَبْعُونَ أَلفًا مِن مَلائِكَةِ الرِّضَا وإِنْ عَادَهُ فِي أَوَّلِ اليَوْمِ وَاصَلَتْ فَمِنْهُمْ مُغِبًّا عُدْهُ خَفِّفْ ومِنهُمْ الْـ وفَكِّرْ وَرَاعِ فِي العِيَادَةِ حَالَ مَن ومَكْرُوْهٌ اسْتِأْمَانُنَا أَهْلَ ذِمَّةٍ ومَكْرُوْهٌ اسْتِطْبَابُهُم لا ضَرُوْرَةً وإِنْ مَرِضَتْ أُنْثَى ولَمْ يَجْدُوْا لَهَا ويُكْرَهَ حَقْنُ المَرْءِ إِلا ضَرُوُرَةً كَقَابِلةٍ حِلٌّ لَهَا نَظَرٌ إِلَى ويُكْرَهُ إِنْ لَمْ يَسْرِ قَطْعُ بَوَاسِرِ لآكلِةَ ٍتسَرْي بِعُضْوٍ أَبِنْهُ إِنْ وقَبْلَ الأَذَى لا بَعْدَهُ الَكَّي فاكْرَهَنْ وفِيْمَا عَدَا الأَغْنَامِ قَدْ كَرِهُوْا الخِصَا وقَطْعُ قُرُوْنٍ والآذَنِ وشَقَّهَا ويَحْسُنُ فِي الإِحْرَامِ والحِلِّ قَتْلُ مَا وغِرْبَانِ غَيْرِ الزَّرْعِ أَيْضًا وشِبْهُهَا كَبقٍّ وبُرْغُوثٍ وفَأْرٍ وَعَقْرَبٍ ويُكْرَهُ قَتْلُ النَّمْلِ إِلا مَعَ الأَذَى ولَوْ قِيْلَ بالتَّحْرِيْمِ ثُمَّ أُجِيْزَ مَعْ وقَدْ جَوَّزَ الأَصْحَابُ تَشْمِيْسَ قَزِّهِمْ ويُكْرَهْ لِنَهْي الشَّرْعِ عَنْ قَتْلِ ضِفْدِعٍ ويُكْرَه قَتْلُ الهِرِّ إِلا مَعَ الأَذى وقَتْلُكَ حَيَّاتِ البُيَوتِ ولَمْ تَقُلْ وذَا الطُّفْيَتَيْنِ أَقْتُلْ وابْتَرَ حَيَّةٍ وما فِيِهِ إِضْرَارٌ ونَفْعٌ كَبَاشَقٍ إِذَا لَمْ يَكُنْ مُلْكًا فَأَنْتَ مُخَيَّرٌ ويُكْرَهُ نَفْخُ فِي الغَدَا وتَنَفُسٌ فإِنْ كَانَ أَنْوَاعًا فلا بَأْسَ فالذِي وأَخْذٌ وإِعْطَاءُ وأَكْلٌ وشُرْبُهُ وأَكْلُكَ بالثَّنْتَيْنِ والأَصْبُعَ اكْرَهَنْ ويُكْرَهُ باليُمْنَى مُبَاشَرَةُ الأَذَى كذا خَلْعُ نَعْلَيْهِ بِهَا واتِّكَاؤُهُ ويُكْرَهُ فِي التَّمْرِ القِرَانُ وَنَحْوُهُ وكُنْ جَالِسًا فَوْقَ اليَسَارِ ونَاصِبَ ويُكْرَهُ سَبْقُ القَوْمِ لِلأكْلِ نَهْمَةً وَلا بَأْسَ عِنْدَ الأَكْلِ مِن شِبَعِ الفَتَى ويَحْسُنُ تَصْغِيْرُ الفَتَى لُقْمَةَ الغَدَا ويَحْسُنُ قَبْلَ المَسْحِ لَعْقُ أَصَابِعٍ وتَخْلِيْلُ مَا بَيْنَ المَواضِعِ بَعْدَهُ وغَسْلُ يَدٍ قَبْلَ الطَّعَامِ وَبَعْدَهُ وكُلْ طَيِّبًا أَوْ ضِدَّهُ والبَس الذِي وما عِفْتَهُ فاتْرُكْهُ غَيْرَ مَعُنِّفٍ ولا تَشْرَبَنْ مِن فِي السِّقَاءِ وثُلْمَةِ الْـ ونَحِّ الانا عَن فِيْكَ واشْرَبْ ثَلاثَةً ولا تَكْرَهَنَّ الشُرْبَ مِن قَائِمٍ ولا إنْ ويُكْرَهُ لُبْسَ فيه شُهْرَةُ لابِسٍ وإِنْ كَانَ يُبْدِي عَوْرَةً لِسِوَاهُمَا وخَيْرُ خِلالِ المَرْءِ جَمْعًا تَوَسُطُ الْـ ولُبْس مِثَالِ الحَيّ فاحْضِرْ بأَجْودٍ وأَحْسنُ مَلْبُوسٍ بَيَاضٌ لِميِّتٍ ولا بَأْسَ بالمَصْبُوغِ مِن قَبْلِ غَسْلِهِ وقِيْلَ اكْرَهَنْهُ مِثْلَ مُسْتَعْمَلِ الانَا وأَحْمَرَ قَانٍ والمُعَصْفَرَ فاكْرَهَنْ ولا تَكْرَهَنْ فِي نَصِّ ما قَدْ صَبَغَتَهُ ولَيْسَ بِلُبْسِ الصُوْفِ بَأْسٌ ولا القَبَا ولُبْسُ الحَرِيْرِ احْظِرْ عَلَى كُلِ بَالِغٍ ويَحْرُمَ بَيْعٌ لِلرِّجَالِ لِلِبْسِهِمْ ويَحْرُمُ لُبْسٌ مِن لُجَيْنٍ وعَسْجَدٍ ويَحْرُمُ سَتْرٌ أَوْ لِبَاسُ الفَتَى الذي وفِي السَّتْرِ أَوْ مَا هُوْ مَظِنَّةٌ بِذْلَةٍ ولَيْسَ بِمَكْرُوْهٍ كِتَابَةُ غَيْرِهِ وحَلَّ لِمَنْ يَسْتَأجِرُ البَيْتَ حَكُه التـ وفِي نَصِّهِ اكْرَهْ لِلرَّجَالِ ولِلِنَّسَا الرَّ ويُكْرَهُ تَقْصِيْرُ اللِّباسِ وطُوْلُهُ وأَطْوَلُ ذَيْلِ المَرْءِ لِلْكَعْبِ والنِّسَا وأَشْرَفُ مَلْبُوسٍ إِلَى نِصْفِ سَاقِهِ ولِلرُّصْغِ كُمُّ المُصْطَفَى فإنْ ارْتَخَى ولا بَأْسَ في لُبْسِ السَّراوِيْلِ سِتْرَةً بسُنَّةِ إبْراهِيْمَ فِيْه وأَحْمَدٍ ويَحْسُنُ تَنْظِيفُ الثِيَابِ وَطِيُّهَا ولا بأْسَ فِي لُبْسِ الفِرَاءَ واشْتِرَائِهَا وكاللَّحْمِ الأَوْلَى احْظِرَن جِلْدَ ثَعْلَبٍ ومَن يَرتَضِي أَدْنَى اللِّبَاسِ تَواضُعًا ويَحْسُنُ حَمْدُ اللهِ في كُلِّ حَالةٍ وكُنْ شَاكِرًا للهِ واْرَض بقَسْمَه وقُلْ لأَخٍ ابْلِ وأَخْلِقِ وَيُخْلِفُ الْـ ولا بأْسَ في الخَاتَامِ مِن فِضَّةٍ ومِنْ ويُكْرَهُ مِن صُفْرٍ رَصَاصٍ حَدَيْدِهِمْ ويَحْسُنُ في اليُسْرَي كَأَحْمَدُ وصَحْبِهِ ومَن لَمْ يَضَعْهُ في الدُّخُول إِلى الخَلا ويَحْسُنُ فِي اليُمْنَى ابْتِدَاءُ انْتِعَالِهِ ويُكْرَهُ مَشْي المَرْءِ فِي فَرْدِ نَعْلِهِ ولا بَأْسَ فِي نَعْلٍ يُصَلِي بِهِ بِلا ويَحْسُنُ الاسْتِرْجَاعُ فِي قَطْعِ نَعْلِهِ وقَدْ لَبِسَ السِّبْتِيَّ وَهْوَ الذي خَلا ويُكْرَهُ سِنْدِيُ النِّعَالِ لِعُجْبِهِ وسِرْ حَافيًا أَوْ حَاذِيًا وامْشِ وارْكَبَنْ ويُكْرَهُ في المَشْي المُطَيْطَا ونَحْوُهَا ويُكْرَهُ لُبْسُ الخُفِ والأَزْرِ قائِمًا وثِنْتَيْنِ وافْرُقْ في المَضَاجِعِ بَيْنَهُمْ ويُكْرَهُ نَوْمُ المَرْءِ مِن قَبْلِ غَسْلِهِ ونَوْمُكَ بَعْدَ الفَجْرِ والعَصْرِ أَوْ عَلَى ويُكْرَهُ نَوْمٌ فَوْقَ سَطحٍ ولَمْ يُحَطْ ويُكْرَهُ بَيْنَ الظِلِّ والشَمْسِ جِلْسَةٌ وقُل في انْتِبَاهٍ والصَّبَاحِ وفي المَسَا ويَحْسُنُ عِنْدَ النَّومِ نَفْضُ فِرَاشِهِ وخُذْ لَكَ مِن نُصْحِي أُخَيَّ نَصِيْحَةً ولا تَنْكِحَنْ إِنْ كُنْتَ شَيْخًا فُتَيَّةً ولا تَنْحِكنْ مَن تَسْمُ فَوقَكَ رُتبَةً ولا تَرْغَبَنْ في مَالِهَا وأَثَاثِهَا ولا تَسْكُنَنْ في دارِهَا عِنْدَ أَهْلِهَا فلا خَيْرَ فِيْمَنْ كَانَ فِي فَضْلِ عِرْسِهِ ولا تُنْكِرَنْ بَذْلَ اليَسِيْرِ تَنَكُّدًا ولا تَسْأَلَنْ عن مَا عَهِدْتَ وغُضَّ عن وكُنْ حَافِظًا إِنَّ النِسَاءَ ودَائِعٌ ولا تُكْثِرْ الإنكارَ تُرْمَى بتُهْمَةٍ ولا تَطْمَعَنْ في أَنْ تُقِيْمَ اعْوِجَاجِهَا وسُكْنَى الفَتَى في غُرْفَةٍ فَوْقَ سِكَةَ وإِيَّاكَ يَا هَذَا ورَوْضَةَ دِمْنَةٍ ولا تَنْكِحَنْ في الفَقْرِ إلا ضَرُوْرَةً وكُنْ عَالِمًا إِنَّ النِّسَا لُعِبٌ لَنَا وخَيْرُ النِسَا مَن سَرَّتِ الزَّوْجَ مَنْظَرًا قَصِيْرَةُ أَلْفَاظٍ قَصِيْرَةُ بَيْتِهَا عَلَيْكَ بِذَاتِ الدِّيْنِ تَظْفُرُ بالمُني الْـ حَسِيْبَةُ أَصْلٍ مِن كِرَامٍ تَفُزْ إِذَنْ وَوَاحِدةُ أَدْنَى إِلى العَدْلِ فاقْتَنِعْ ومَن عَفَّ تَقْوى عن مَحَارِمِ غَيْرِهِ فَكَابِدْ إِلى أَنْ تَبْلُغَ النفسُ عُذْرَهَا ولا يَذْهَبَنَّ العُمُرُ مِنْكَ سَبَهْللا فَمَنْ هَجَرَ اللَّذاتِ نَالَ المُنَى ومَنْ وفِي قَمْعِ أَهْوَاءِ النُفُوسِ اعْتِزَازُهَا فلا تَشْتَغِلْ إِلا بِمَا يُكْسِبُ العُلا وفي خَلْوةِ الإِنْسَانِ بالعِلْمِ أُنْسُهُ ويَسْلَمُ مِن قِيْلٍ وقَالٍ ومِن أَذَى وكُنْ حِلْسَ بَيْتٍ فَهْوَ سَتْرٌ لَعَوَرةٍ وخَيْرُ جَلِيْسِ المَرْءِ كُتْبٌ تُفِيْدُهُ وخَالِطْ إِذَا َخَالَطتَ كُلَّ مُوَفَّقٍ يُفِيْدُكَ مِن عِلْمٍ ويَنْهَاكَ عَن هَوَى وإِيَّاكَ والهَمَّازَ إِنْ قُمْتَ عَنِه والْـ ولا تَصْحَبِ الحَمْقَى فَذُوْ الجَهْلِ إِنْ وخَيْرُ مَقَامٍ قُمْتَ فِيْهِ وخَصْلَةٍ وكُفَّ عن العَوَرا لِسَانَكَ واليَكُنْ وحَصِّنْ عن الفَحْشَا الجَوارِح كُلها وحَافِظْ عَلَى فِعْلِ الفُرُوْضِ بوَقْتِهَا ونَادِ إِذَا مَا قُمْتَ باللَّيلِ سَامعًا ومُدَّ إِليهِ كَفَّ فَقْرِكَ ضَارِعًا ولا تَسْأَمَنَّ العِلْمَ واسْهَرْ لِنَيْلِهِ ولا تَطْلُبَنَّ العِلمَ لِلْمالِ والرِّيَا وكُنْ عَامِلاً بالعِلمِ فِيْمَا اسْتَطَعْتَهُ حَرِيْصًا عَلَى نَفْعِ الوَرَى وهُدَاهُم وكُنْ صَابِرًا بالفَقْرِ وادَّرِعِ الرِّضَا فَمَا الِعُّز إِلا فِي القَنَاعَةِ والرضَا فَمَنْ لَمْ يُقَنِّعْهُ الكَفَافُ فما إلى فَمَنْ يَتَغَنَّي َيْغِنِه اللهُ والغِنَى وإِيَّاكَ والإعْجَابَ والكِبْرَ تُحْظَ بالسَّـ وهَا قَدْ بَذَلْتُ النَّصْحَ جُهْدِي وإِنَّنِي تَقَضَّتْ بِحَمْدِ اللهِ لَيْسَتْ ذَمِيْمَةً يَحَارُ لَهَا قَلْبُ اللَّبِيْبِ وعَارِفٌ فَمَا رَوْضَةٌ حُفَّتْ بِنَوْرِ رَبِيْعِهَا بأَحْسَنَ مِن أَبْيَاتِهَا ومَسائِلٍ فَخُذْهَا بِدَرْسِ لَيْسَ بالنَّومِ تُدْرِكَنْ وقَدْ كَمُلَتْ والحَمدُ للهِ وَحْدَهُ كَثِيْرًا كَمَا تَرْضَى بِغَيْرِ تَحَدُّدِ وأَصْحَابِهِ مِنْ كُلِّ هَادٍ ومُهْتَدِي مِن الأَدَبِ المأْثُوْرِ عَنْ خَيْرِ مُرْشِدِ تَقَدَّسَ عَنْ قَوْلِ الغُواةِ وجُحَّدِ أَئمةِ أَهْلِ السِّلْمِ مِنْ كُلِّ أَمْجَدِ ويُنْزِلُنَا فِي الحَشْرِ فِي خَيْرِ مَقْعَدِ لِيُصْغِ بقَلْبٍ حَاضِرٍ مُتَرَصِّدِ حَرِيِصٍ عَلَى زَجْرِ الأَنَامِ عَنِ الرَّدِيِ سَأَبْذِلُهَا جُهْدِي فأَهْدِي وأَهْتَدِي جَوَارِحَه عَنْ مَا نَهَى اللهُ يَهْتَدِي وارْسَالُ طَرْفِ المَرْءِ أَنْكَى فَقَيِّدِ ومُتْعِبُهُ فَاغْضُضْهُ مَا اسْطَعْتَ تَهْتَدِي وإِفْشَاءُ سِرٍ ثُمَّ لَعْنُ مُقَيَّدِ وسُخْرِيَّةٌ والهُزْؤُ وَالكِذْبِ قَيِّدِ ولَلْعْرسِ أَوْ إِصْلاح أَهْلِ التَّنَكُّدِ يُضَاهِيْهِمَا مِنْ آلَةِ اللَّهْوِ والرَّدِي فَمِنْهَا ذَوُوْ الأَوْتَارِ دُوْنَ تَقَيُّدِ وصَنْعَتِهِ مَن رَدَّ ذَلِكَ يَعْتَدِي وتَشْبِيْبِهِ مِن غَيْرِ تَعْيِيْنِ خُرَّدِ وتَشْبِيْبِهِ بالأَجْنَبِيَّاتِ أَكِّدِ فَتِيَّاتِ أَوَ نَوْحِ التَّسَخُّطِ مُوْرَدِ ونَدْبٌ عَنْ المَكروهِ غَيْرَ مُشَدِّدِ عَنْ المُنْكَرِ اجْعَلْ فَرْضَ عَيْنٍ تُسَدَّدِ سِوَاهُ بِهِ مَعْ أَمْنِ عُدْوَانِ مُعْتَدِي ـذِي قِيْلَ فَرْضٌ بالكِفَايَةِ فاحْدُدِ بِهِم وبِمَنْ يَسْتَنْصِرُوْنَ بِهِ قَدِ وأَقْوَاهُ إِنْكَارُ الفَتَى الجَلْدِ باليَدِ لِتأْدِيْبِهِم والعِلْمِ فِي الشَّرْع بِالرَّدِيِ فإِنْ لَمْ يَزُلْ بالنَّافِذِ الأَمْرَ فاصْدُدِ إِذَا كَانَ ذَا الإنْكَارِ حَتْمَ التَّأَكُّدِ ولا صُوَرٍ أَيْضَا ولا آلةِ الدَّدِ وكُتْبٍ حَوَتْ هَذَا وأَشْبَاهَهُ أَقْدُدِ بِلا رَيْبَ مِذْيَاعٌ وَتِلْفَازُ مُعْتَدِي" وكُوْرَاتِهم مَزِّقْ هُدِيْتَ وقَدِّدِ" وآلةُ تَصْويْر بها الشَّرُّ مُرْتَدِي" وآلةُ تَطْفَاةٍ لَهُ اكْسِرْ وَبدِّدِ" يَسُوقُ لَكَ الآدَابَ عَنْ خَيْرِ مُرْشِدِ" يُزِيْلُ عن المَنْكُورِ مَقْصَدَ مُفْسِدِ إِذَا عَجِزَ الإِنْكَارُ دُوْنَ التَّقَدُّدِ ضَمِنْتَ الذي يُنْقَى بَتغْسِيْلِهِ قَدِ وقَدْ قِيْلَ إِنْ يَرْدَعْهُ أَوْجِبْ وَأَكِّدِ ولاقِهْ بَوجْهٍ مُكْفَهِرٍ مُعَرْبَدِ بِفِسْقٍ وماضِي الفِسْقِ إِنْ لَمْ يُجَدِّدِ مُفَسِّقٍ احْتِمْهُ بِغَيْرِ تَرَدُّدِ ويَدْفَعُ أضْرارَ المُضِلِّ بمِذْوَدِ ولا هَجْرَ مَعْ تَسْلِيْمِهِ المُتَعَوِّدِ على غَيْرِ مَن قُلْنَا بهَجْرٍ فَأَكِّدِ وَرَدُّكَ فَرْضٌ لَيْسَ نَدْبٌ بأَوْطَدِ ورَدُّ فَتى مِنْهُم عَلَى الكُلِّ يا عَدِي ـبِيْلِ وَرُكْبَانِ عَلَى الضِدِّ أَيِِّدِ فَقَدْ حَصَلَ المَسْنُونُ إِذْ هُوَ مُبْتَدِي وسَلِّمْ إِذَا مَا جِئْتَ بَيْتَكَ تَهْتَدِي مِن الناسِ مَجْهُولاً ومَعْرُوْفًا أَقْصُدِ وتَنَكِيْرُهُ أَيْضًا عَلَى نَصِّ أَحْمَدِ كَلِلْمَيْتِ والتِّودِيْعِ عَرِّفْ كَرَدِّدِ عَلَى غيرِهِ مِن أَقْرَبِيْنَ وَبُعَّدِ ولا سِيْمَا مِن سَفْرَةِ وَتَبَعُّدِ فإِنْ لَمْ يُجَبْ يَمْضِي وإِنْ يَخْفَ يَزْدَدِ لِدَخْلَتِهِ حَتَّى لِمَنْزِلِهِ اشْهَدِ وَوَالِدِهِ أَوْ سَيِّدٍ كُرْهَهُ امْهَدِ تَنَاثَرْ خَطايَاكُمْ كَمَا في المُسَنَّدِ ويُكْرَهُ تَقْبِيْلُ الثَّرَى بتَشَدُّدِ وتَقْبِيْلُ رَأْسِ المَرْءِ حَلَّ وفي اليَدِ ويُكْرَهُ تَقْبِيْلُ الفَمِ افْهَمْ وقَيِّدِ وأَنْ يَتَنَاجَى الجَمْعُ مِنْ دُوْنِ مُفْرَدِ بِسِرٍ وقِيْلَ احْضِرْ وإِنْ يَأْذَنِ اقْعُدِ وخَلْوَتُهَا اكْرَهْ لا تَحِيْتهَا اشْهَدِ للشَّباب مِن الصِّنفَيْنِ بُعْدَى وأَبْعَدِي وقِيْلَ ومَعْ خَوْفٍ ولِلْكُرْهِ جَوِّدِ تُوَفَّرَ في عُمْرٍ ورِزْقٍ وتَسْعَدِ ولا سِيَّمَا لِلْوَالِدِ المُتَأَكِّدِ سِوَى في حَرامٍ أَوْ لأَمْرٍ مُؤَكَّدِ وتَطْلِيْقِ زَوْجَاتٍ بِرَأْي مُجَرَّدِ فَهَذَا بَقَايَا بِرِّهِ المُتَعَوَّدِ وذِكْرِ لِسَانٍ والسَّلامُ لِمُبْتَدِي ولِلْقَزَعِ اكْرَهْ ثُمَّ تَدْلِيْسَ نُهَدِ وإيْجَافُ أَبْوَابٍ وَطَفْءُ لِمُوْقَدِ وحَلْقًا ولِلَتَّنْوِيْرِ لِلْعَانَةِ أَقْصِدِ وإِنْ يُغَطِّيَ وَجْهًا لاسْتِتَارٍ مِن الرَّدِي لِتَحْمِيْدِهِ والْيُبْدِ رَدَّ المُعَوَّدِ ولِلطِّفْلِ بُوْرِكْ فِيْكَ وأْمُرْهُ يَحْمَدِ فَذَلِكَ مَسْنُونٌ لأَمْرِ المُرَشِّدِ وشَكْوَى الذِي تَلْقَى وبالحَمْدِ فابْتَدِي ولَمْ تَتَيقَنْ فيه حُرْمَةَ مُفْرَدِ ولاقِ بِحُسْنِ الظَّنِّ رَبَّكَ تَسْعَدِ تَخُضْ رَحْمَةً تَغْمُرْ مَجَالِسَ عُوَّدِ تُصَلِّي عَلَى مَنْ عَادَ مُمْسيً إِلى الغَدِ عَليهِ إِلى اللَّيْلِ الصَّلاةِ فأَسْنِدِ لَذِي يُورِثُ التَّطْوِيلَ مِن مُتَوَدِّدِ تَعُوْدُ وَلا تُكْثِرْ سُؤَالاً تُنَكَّدِ لإحْرَازِ مَالٍ أَوْ لِقِسْمَتِهِ اشْهَدِ وما رَكَّبُوْهُ مِن دَوَاءٍ مُوَصَّدِ طَبِيْبًا سِوَى فَحْل أَجِزْهُ وَمَهِّدِ ويَنْظَرُ مَا يَحْتَاجُهُ حَاقِنٌ قَدِ مَكَانِ ولادَاتِ النِسَا في التَّوَلُّدِ وبَطِّ الأَذَى حِلٌ كَقَطْعٍ مُجَوِّدِ تَخَافَنَّ عُقْبَاهُ ولا تَتَردَّدِ وعَنْهُ عَلَى الإطْلاقِ غَيْرِ مُقَيَّدِ لِتَعْذِيْبِهِ المَنْهِيِ عَنُه بمُسْنَدِ بلا ضَرَرٍ تَغْيِيْرُ خَلْقٍ مُعَوَّدِ يَضُرُ بِلا نَفْعٍ كَنِمْرٍ ومَرْثَدِ كَذَا حَشَراتُ الأَرْضِ دُوْنَ تَقَيُّدِ ودَبْرٍ وَحَيَّاتٍ وشِبْهِ المُعَدَّدِ بِهِ واكْرَهَنْ بالنَّارِ إحْراقَ مُفْسدِ أَذَي لم يَزُلْ إِلا بِهِ لَمْ أُبَعِّدِ وتَدْخِيْنَ زُنْبُورٍ وشَيًا بمَوْقدِ وصِرْدَانِ طَيْرٍ قَتْلُ ذَيْنِ وَهُدْهُدِ وَإِنْ مُلِكَتْ فاحْظِرْ إِذًا غَيْرَ مُفْسدِ ثًلاثًا لَهُ اذْهَبْ سَالِمًا غَيْرَ مُعْتَدِ وما بَعْدَ إِيْذَانِ تُرَى أَوْ بفَدْفَدِ وكَلْبٍ وفَهْدٍ لاقْتَصادِ التَّصَيُدَ وإِنْ مُلِكَتْ فاحْظِرْ وإنْ تُؤْذِ فاقْدُدِ وجَوْلانُ أَيْدٍ في طَعَامٍ مُوَحَّدِ نُهِيْ في اتَّحَادٍ قَدْ عُفِي فِي التَّعَدُّدِ بِيُسْرَاهُ فاكْرَهْهُ ومُتَّكِئًا ذُدِ ومَعْ أَكْلِ شَيْنِ العُرْفِ إِتْيَانَ مَسْجِدِ وأَوْسَاخِهِ مَعْ نَثْرِ مَا أَنْفِهِ الرَّدِي عَلَى يَدِهِ اليُسْرَى وَرَا ظَهْرِهِ اشْهَدِ وقِيْلَ مَعَ التَّشْرِيْكِ لا فِي التَّفَرُدِ اليَمِيْنِ وبَسْمِل ثُمَّ في الانْتِهَا احْمَدِ ولَكِنَّ رَبَّ البَيْتِ إِنْ شَاءَ يَبْتَدِي ومَكْرُوْهٌ الإِسْرَافُ والثُّلْثَ أَكِّدِ وبَعْدَ ابْتَلاعِ ثَنِّ والمَضْغَ جَوِّدِ وأُكْلُ فَتَاتِ سَاقِط بتَثَرُّدِ وأَلْقِ وجَانِبْ مَا نَهَى اللهُ تَهْتَدِي ويُكْرَهُ بالمَطْعُوْمِ غَيْرَ مُقَيَّدِ تُلاقِيْهِ مِن حِلٍ ولا تَتَقَيَّدِ ولا عَائِبٍ رِزْقًا وبالشَّارِعِ اقْتَدِي إِنَاءَ وانْظُرنْ فِيهِ ومَصًّا تَزَرَّدِ هُوْ أَهْنَا وأَمْرَا ثُمَّ أَرْوَي لِمَنْ صُدِي تِعَالُ الفَتَى في الأَظْهَرِ المُتَأَكِّدِ وَوَاصِفُ جِلْدٍ لا لِزَوْجٍ وسَيِّدِ فذَلِكَ مَحْظُورٌ بِغَيْرِ تَرَدُّدِ أُمُورِ وحَالٌ بَيْنَ أَرْدَى وأَجْوَدِ وما لَمْ يُدَسْ مِنْهَا لِوَهْنٍ فَشَدِّدِ وحَيٍّ فَبَيِّضْ مُطْلَقًا لا تُسَوِّدِ مَعَ الجَهْلِ في أَصْبَاغِ أَهْلِ التَّهَوُدِ وإِنْ تَعْلَم التَّنْجِيْسَ فاغْسِلْهُ تَهْتَدِي لِلُبْسِ رِجَالٍ حَسْبُ فِي نَصِّ أَحْمَدِ مِن الزَّعْفَرانِ البَحْتِ لَوْنَ المُوَرَّدِ ولا لِلنَّسَا والبُرْنُسِ اَفْهَمْهُ واقْتَدِي سِوَى لِضنىً أَوْ قَتْلٍ أَوْ حَرْبِ جُحَّدِ وتَخِيِيْطُهُ والنَّسْجُ في نَصِّ أَحْمَدِ سِوَى ما قَد اسْتَثْنَيْتَهُ فِي الذي ابْتُدِي حَوَى صُوْرَةً لِلْحَيِّ في نَصِّ أَحْمَدِ لِيَكْرَهْ كَكَتْبٍ لِلْقُرانِ المُمَجَّدِ مِنَ الذكرِ فِيْمَا لَمْ يُدَسْ ويُمَهَّدِ تَصَاوِيْرَ كَالحَمَّامِ لِلدَّاخِلِ اشْهَدِ رَقِيْقَ سِوَى لِلزَّوْجِ يَخْلُو وَسَيِّدِ بلا حَاجَةِ كِبْرًا وتَرْكُ المُعَوَّدِ بِلا الاُزْرِ شِبْرًا أَوْ ذِرَاعًا لِتَزْدَدِ وما تَحْتَ كَعْبٍ فاكْرَهَْهُ وصَعِّدِ تَنَاهَى إِلى أَقْصَى أَصَابِعِهِ قَدِ أَتَمَّ ِمَن التَّأْزِيْرِ فالْبَسْهُ واقْتَدِ وأَصْحَابِهِ والأُزْرُ أَشْهَرُ أَكِّدِ ويُكْرَهُ مَعْ طَوْلِ الغِنَا لُبْسُكَ الرَّدِي جُلُودَ حَلالٍ مَوتُه لَمْ يُوَطَّدِ وعنه لِيُلْبَسْ والصَلاةَ بِهِ اصْدُدِ سَيُكْسَى الثِيَابَ العَبْقَرِيَّاتِ فِي غَدِ ولا سِيَّمَا فِي لُبْسِ ثَوبٍ مُجَدَّدِ تُثَبْ وتُزَدْ رِزْقًا وارْغامَ حُسَّدِ إِلهُ كَذَا قُلْ عِشْ حَمِيْدًا تُسَدَّدِ عَقِيْقٍ وبَلُوْر وشِبْهِ المُعَدِّدِ ويَحْرُمُ لِلذُّكْرَانِ خَاتَمُ عَسْجَدِ ويُكْرَهُ في الوُسْطَى وسَبَابَةِ اليَدِ فَعَنْ كُتْبِ قُرآنٍ وذِكْر بِهِ أَصْدُدِ وفي الخَلْعِ عَكْسٌ وأَكْرَهِ العَكْسَ تَرْشُدِ اخْتِيَارًا أَصِخ حَتَّى لإِصْلاحِ مُفْسِدِ أَذَى وافْتَقِدْهَا عِندَ أَبْوابِ مَسْجِدِ وتَخْصِيْصُ حَافٍ بالطَّرِيْقِ المُمهَّدِ مِن الشَّعْرِ مَعْ أَصْحَابِهِ بِهِمُ اقْتَدِي بِصَرَّارِهَا زِيَّ اليَهُوْدِ فأَبْعِدِ تَمَعْدَدْ واخْشَوْشِنْ ولا تَتَعَوَّدِ مَظِنَّةَ كِبْرٍ غَيْرَ في حَرْبِ جُحَّدِ كذَاكَ التْصَاقُ اثْنَيْنَ عُرْيًا بمَرْقَدِ ولَوْ أخْوةً مِن بَعْدِ عَشْرٍ تُسَدَّدِ مِن الدُهْنِ والأَلْبَانِ لِلْفَمِ واليَدِ قَفَاكَ ورَفْعُ الرِجْلِ فَوقَ اخْتِهَا امْدُدِ عَليهِ بِتَحْجِيْرٍ لِخَوفِ مِن الرَّدِي ونَوْمٌ عَلَى وَجْهِ الفَتَى المُتَمَدِّدِ ونَوْمٍ مِن المَرْوِيّ مَا شِئْتَ تَرْشُدِ ونَوْمٌ عَلَى اليُمْنَي وكُحْلٌ بأَثْمَدِ وكُنْ حَازِمًا واحْضِرْ بِقَلْبٍ مُؤَيَّدِ تَعِشْ في ضِرَارِ العَيْشَ أَوْ تَرْضَ بالرَّدِي تَكُنْ أَبدًا في حُكْمِهَا في تَنَكُّدِ إِذَا كُنْتَ ذَا فَقْر تُذَلَّ وتُضْهَدِ تَسَمَّعْ إِذَا أَنْوَاعَ مِن مُتَعَدِّدِ يَرُوْحُ عَلَى هُوْنٍ إِليْهَا ويَغْتَدِي وسَامِحْ تَنَلْ أَجْرًا وحُسْنَ التَّوَدُدِ عَوارِ لَدَينا احْفَظْ وصِيَّةَ مُرْشِدِ عَوانٍ لَدَينا احْفَظْ وصِيَّةَ مُرْشِدِ ولا تَرْفَعنَّ السَّوْطَ عن كُلِ مُعْتَدِ فَمَا هِيَ إلا مِثْلُ ضِلْعٍ مُرَدَّدِ تَؤُولُ إِلَى تُهْمَى البَرِيءِ المُشَدِّدِ سَتَرجعُ عَن قُرْبِ إِلى أَصْلِهَا الرَّدِيِ ولذْ بِوِجَاءِ الصَّومِ تُهْدَى وتَهْتَدِي فحَسِّنْ إِذَنْ مَهْمَا اسْتَطَعْتَ وَجَوِّدِ ومَنْ حَفِظَتْهُ فِي مَغِيْبٍ ومَشْهَدِ قَصِيْرَةُ طَرْفِ العَيْنِ مَن كُلِّ أَبْعَدِ وَدُوْدِ الوَلُودِ الأَصْلِ ذَاتِ التَّعَبُّدِ بِوِلْد كِرَامٍ والبَكَارَةَ فاقْصِدِ وإِنْ شِئتَ فَابْلُغْ أَربعًا لا تَزَيَّدِ يَعفْ أَهْلُه حَقًا وإِنْ يَزْنِ يَفْسُدِ وكُنْ في اقْتِبَاسِ العلمِ طَلاعَ أَنْجُدِ ولا تُغْبَنَنْ بالنَّعْمَتَينِ بَلْ اجْهِدِ أَكَبَّ عَلَى اللَّذَاتِ عَضَّ عَلى اليَدِ وفي نَيْلِهَا مَا تَشْتَهِيْ ذِلُّ سَرْمَدِ ولا تَرْضَ لِلنَّفْسِ النَّفِيْسَةِ بالرَّدِيِ وَيَسْلَمُ دِيْنُ المَرْءِ عندَ التَوَحُدِ جَلِيْسٍ ومِن وَاشٍ بَغْيِضٍ وَحُسَّدِ وحِرْزُ الفَتَى عن كُلِّ غَاوٍ ومُفْسِدِ عُلُومًا وآدابًا كَعَقْلٍ مُؤَيَّدِ مِن العلما أَهْلِ التُّقَى والتَّعَبُدِ فَصَاحِبْه تُهْدَى مِن هُدَاهُ وتَرْشُدِ بَذِيَّ فإنَّ المَرْءَ بالمَرْءِ يَقْتَدِي يَرُمْ صَلاحًا لأَمْرٍ يَا أَخَا الحَزْمِ يُفْسِدِ تَحَلَيْتَهَا ذِكْرُ الإِلَهِ بِمَسْجِدِ دَوامًا بذكْرِ اللهِ يَا صَاحِبِيْ نَدِي تَكُنْ لكَ في يومِ الجَزَا خَيْرَ شُهَّدِ وخُذْ بنَصِيْبٍ في الدُجَا مِن تَهَجُّدِ قَرِيْبًا مُجِيْبًا بالفَواضِلِ يَبْتَدِي بقَلْبٍ مُنِيْبٍ وادْعُ تُعْطَ وتَسْعَدِ بلا ضَجَرٍ تَحْمِدْ سُرَى اللَّيلِ في غَدِ فإنَّ ملاكَ الأَمْرِ في حُسْنِ مَقْصَدِ لِيُهْدَى بِكَ المَرْءُ الذي بكَ يَقْتَدِي تَنَلْ كُلَّ خَيرٍ في نَعِيْم مُؤَبَّدِ بِمَا قدَّرَ الرحمنُ واشْكُرْهُ تُحْمَدِ وبأَدْنَى كَفَافٍ حَاصِلٍ والتَّزَهُدِ رِضَاهُ سَبِيْلٌ فاقْتَنِعْ وتَقَصَّدِ غنى النَّفْسِ لا عَنْ كَثْرةِ المُتَعَدِّدِ ـعَادَةِ في الدَّارَيْنِ فارْشُدْ وأَرشِدِ مُقِرٌ بتقصِيْرِي وباللهِ أَهْتَدِي ولَكِنَّها كالدُّرِ في عِقْدِ خُرَّدِ كَرِيْمَانِ إِنْ جَالا بِفِكْرٍ مُنَضَّدِ بِسَلْسَالِهَا العَذْبِ الزّلالِ المُبَرَّدِ أَحَاطَتْ بِهَا يَوْمًا بِغَيْرِ تَرَدُّدِ لأَهْل النُهَى والفَضْلِ في كُلِّ مَشْهَدِ عَلَى كُلِّ حَال دَائمًا لَمْ يُصَدِّدِ اللهم يا حي يا قيوم يا ذا الجلال والإكرام ثبت محبتك في قلوبنا وقوها والهمنا يا مولانا ذكرك وشكرك وأمنا من عذابك يوم تبعث عبادك.
ومن معجزات الأنبياء ما أعطاه اللهُ داودَ عليه السلام، ذلك النبي الأواب الذي كان يسبح الله، فتجيبه الجبال الرواسي والطيور مسبحة الله تعالى معه } وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير وكنا فاعلين { الأنبياء: 79.
باسط الأرض ورافع السموات الذى أيد أنبياءه بالمعجزات الباهرات، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين خاتم الأنبياء والمرسلين.
قال "الذي يضربك على هذه — وأشار علي إلى يافوخه بيده — فيخضب هذه من هذه" يعني لحيته من دم رأسه، قال: فكان يقول وددت أنه قد انبعث أشقاكم.