الخطاب في قوله تعالى أَلَمْ يَأْتِكُمْ نبؤا الذين كفروا من قبل - تفسير ابن كثير/سورة التغابن

قوله الخطاب أَلَمْ من يَأْتِكُمْ كفروا قبل في نبؤا الذين تعالى ما تأويل

قوله الخطاب أَلَمْ من يَأْتِكُمْ كفروا قبل في نبؤا الذين تعالى الموسوعة الشاملة

قوله الخطاب أَلَمْ من يَأْتِكُمْ كفروا قبل في نبؤا الذين تعالى الموسوعة الشاملة

دار السيدة رقية (ع) للقرآن الكريم / المكتبة / سورة ابراهيم

قوله الخطاب أَلَمْ من يَأْتِكُمْ كفروا قبل في نبؤا الذين تعالى موقع فضيلة

الموسوعة الشاملة

قوله الخطاب أَلَمْ من يَأْتِكُمْ كفروا قبل في نبؤا الذين تعالى من المخاطب

قوله الخطاب أَلَمْ من يَأْتِكُمْ كفروا قبل في نبؤا الذين تعالى قل لمن

الجديد في تفسير القرآن المجيد

قوله الخطاب أَلَمْ من يَأْتِكُمْ كفروا قبل في نبؤا الذين تعالى [3] من

موقع فضيلة الشيخ حسن أحمد سليمان: 2016

قوله الخطاب أَلَمْ من يَأْتِكُمْ كفروا قبل في نبؤا الذين تعالى تفسير ابن

تفسير قوله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَلَا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا}

قوله الخطاب أَلَمْ من يَأْتِكُمْ كفروا قبل في نبؤا الذين تعالى ألم يأتكم

ألم يأتكم نبأ الذين كفروا من قبل فذاقوا وبال أمرهم ولهم عذاب أليم

قوله الخطاب أَلَمْ من يَأْتِكُمْ كفروا قبل في نبؤا الذين تعالى كتاب :

(2) من قوله تعالى {ألم يأتكم نبأ الذين كفروا من قبل فذاقوا وبال أمرهم} الآية 5 إلى قوله تعالى {فآمنوا بالله} الآية 8

وذلك قوله : { لّلَّذِينَ كَفَرُواْ امرأت نُوحٍ } واسمها واعلة ، { ضَرَبَ الله } واسمها داهلة.

  • وخبر { منْ } محذوف لدلالة { أهدى } عليه ، وعن الكلي : عني بالمكب أو جهل ، وبالسوي النبي عليه السلام { قُلْ هُوَ الذى أَنشَأَكُمْ } خلقكم ابتداء { وَجَعَلَ لَكُمُ السمع والأبصار والأفئدة } خصها لأنها آلات العلم { قَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ } هذه النعم لأنكم تشركون بالله ولا تخلصون له العبادة ، والمعنى تشكرون شكراً قليلاً و«ما» زائدة.

  • قال الشهاب : «قوله: وليس فصيحًا أي بالنسبة إلى اللغة الأخرى، والقراءة الأخرى، ولا محذور في كون القراءة المتواترة أفصح من غيرها، وليس هذا مبنيًا على مذهب الزمخشري من أن القراءة تكون برأي واجتهاد دون سماع منه صلى الله عليه وسلم كما قيل.

دار السيدة رقية (ع) للقرآن الكريم / المكتبة / سورة ابراهيم

.

  • وجملة لا يعلمهم إلا الله } معترضة بين { والذين من بعدهم } وبين جملة { جاءتهم رسلهم بالبينات } الواقعة حالاً من { والذين من بعدهم } ، وهو كناية عن الكثرة التي يستلزمها انتفاء علم الناس بهم.

  • وعن سعيد بن المسيب وجماعة من التابعين : أن من خالف السنة في الطلاق فأوقعه في حيض أو ثلث لم يقع وشبهوه بمن وكل غيره بطلاق السنة فخالف.




2022 deregimezmoi.fr