وعلمت فيما بعد أنه انتقل لرحمة الله فغفر الله لنا وله.
إلخ ومثلها لعبة الغولة إلا أن الأطفال ينشدون: ما دام الغولة مشغولة وينك يا غول فيرد: عم غسل وجهي وهكذا يعيد الأطفال العبارة السابقة عدة مرات إلى أن يقول الغول: عم بفرشي أسناني عندها يهرب الكل ومن يمسكه الغول يموت وهي شبيهة بقصة ليلى والذئب ولكن مع الحركات.
ذكريات من مخيم اليرموك ٤٧ الشاعر محمد مهدي الجواهري في مخيم اليرموك ١٩٧٨: زار الشاعر الجواهري دمشق عام ١٩٧٨م فاستضافته الحكومة السورية وأقامت له حفلاً تكريمياً برعاية وزارة الثقافة، وخلال زيارته هذه قدمت له دعوة لزيارة مخيم اليرموك فلبى الدعوة وحضر في اليوم المحدد إلى سينما النجوم حيث كان في استقباله الشخصيات السياسية والفكرية والأدبية وهناك في سينما النجوم ألقى عدة قصائد فنالت استحسان الحضور الذين اكتظت القاعة بهم وهم يصفقون لقصيدته «دمشق يا جبهة المجد».