وتقع في آخر الفم، وتلي الطواحن.
ويكون الهمس حال الوقف أوضح من حالته عند درج الكلام وذلك لأن اللسان يرتاح في الوقف، وليس لديه حرف آخر يتهيأ لِنُطقه فيخرجُ الهمسُ مُمَكّناً، بينما في درج الكلام يكون اللسان مشغولاً بالحرف الذي بعد المهموس فيخف الهمس قليلاً.
ويرمز نموذج العرض أ الأشكال السياقية والتركيبات في الألفبائيات المستخدمة في اللغات الفارسية والأوردو والسندية ولغات آسيا الوسطى.
والنسبة إليها يائيّ وياويّ ويَوَيّ.
والقائلون بأن مخارج الحروف ستة عشر هم: وتَبِعه إلى أنَّ المخارج ستَّة عشر مخرجًا؛ بحيث أسقطوا الجوفَ من المخارج العامَّة والخاصة، ووزَّعوا الحروفَ التي تخرج منه على مخارج أخرى؛ فألحقوا بأقصى الحَلق، بوسط اللِّسان، بالشفتين.
الصفير وهو عبارة صوت زيادة يتم ظهوره أثناء التلفظ بحرف السين أو الصاد أو حرف الزاي ولكن هناك شرط وهو أن يكون ساكنا أو مشددا.