وأريد بنعمتك ان اموت، قبل أن أغيظك فيما بعد.
ثمرة هذا السر الإصغاء لإلهامات الروح القدس.
فنصعد جميعًا جبل القداسة، ونتجلّى حبًا وطهرًا وسلامًا.
وفي نهاية المسبحة: أتلُ مرة واحدة المجد للآب والإبن والروح القدس، كما كان في البدء والآن وعلى الدوام وإلى دهر الداهرين.
ثمرة هذا السرّ التّوق إلى الملكوت.
لكي برأي واحد وفم واحد، نعظمك ونمجّد الثالوث الأقدس: الآب والإبن والروح القدس، الآن وإلى أبد الآبدين.