وأهم العناصر المعمارية المميزة لهذا العصر المحاريب والأقواس المسدودة والمشاكي والمقرنصات والخزف والتطعيم بالغضار المطلي بالميناء، ويعد العصر الفاطمي عصر ترسيخ فن الرقش الإسلامي.
قد عاش بعد النصف الثاني من القرن الثامن م حيث له كتابات كثيرة سواء في المركبات الكيميائية التي لم تكن معروفة في ذلك الوقت مثل نترات الفضة المتبلورة وحامض الأزوتيك وحامض الكبريتيك زيت الزاج ولاحظ ما يرسب من عند إضافة ملح الطعام ،أو في وصف العمليات الكيميائية كالتقطير والتبخير والترشيح والتبلور والتذويب والتصعيد والتكليس ونحوها.
وكانوا يقذفونها بالمنجنيق على معسكر العدو وهي مشتعلة.
وقد أقام الخليفة الأمين حفلة راقصة دامت طوال الليل رقص فيها عدد كبير من الفتيات وغنّين.
وكانت توجد المستشفيلت الخاصة.
فكانت الأطعمة تو زع عليهم يوميا مطبوخة زيادة على الحلوى، والفاكهة، والصابون، وما كان يهيأ لهم من الفرش والسرج، والورق، والأقلام للاستنساخ وعدا الماء البارد الذي كان يهيأ لهم في الصيف، والحمام الساخن الذي كان يهيأ لهم في الشتاء.