وقد تطرقت في مقالات سابقة، ومنها مقال بعنوان «الجامعات والتحول الوطني»، وأشرت فيه إلى أهمية الاستفادة من جامعاتنا المنتشرة في جميع مناطق المملكة، وما تحوي من كوادر متخصصة وطنية في إنجاز مشاريع التنمية بدقة وجودة.
هناك أمور أخرى لوجستية من المهم أن تدعمها الهيئة، مثل تعزيز ثقافة البحث والابتكار والفكر الريادي وتشجيع رعايات في المجتمع أولاً، من خلال مدارس التعليم العام والجامعات والمؤسسات البحثية والإعلام، ودعم تكاملي تشترك فيه الوزارات الأخرى نحو مجتمع باحث، مبتكر ومتطور.
ثانياً : الموافقة على اتفاقيتين عامتين للتعاون بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومتي جمهورية كوت ديفوار، وجمهورية الكونغو الديمقراطية.
بينما أكدت أن ذلك سينعكس على الناتج المحلي الإجمالي بأثر لن يقل عن 15 مليار ريال 4 مليارات دولار لذات الفترة.
وعلى جانب آخر، وافق مجلس الوزراء السعودي، على الهيكل والدليل التنظيمي للأمانة العامة للجنة العليا للعمرة، إلى جانب الموافقة على القواعد والترتيبات الخاصة بكيفية معاملة الموظفين والعمال في القطاعات المستهدفة بالتحول والتخصيص.
وفي هذا أكبر تحفيز لأبناء وبنات الوطن الباحثين والمبتكرين في مجالات التقنية والعلوم والفضاء.