وتعرضت الشركة خلال العام الماضي إلى حملة مقاطعة انطلقت من شبكات التواصل الاجتماعية عبر دعوات مجهولة المصدر.
وأوضح التقرير أن قطر أجرت محادثات مع إيران وتركيا ودول أخرى لتأمين إمدادات الغذاء والمياه.
وقال الخياط إن إنتاج الحليب الطازج سيبدأ نهاية يونيو، بدلا من سبتمبر في الخطة الأصلية.
ويرى ملاحظون أن الشركة قد تغير من استراتيجية الدفاع عن حصتها في السوق، بدل الحملات الإعلانية، والتواصلية، والتخفيضات المتتالية لمنتجاتها في الأسواق، والمحلات التجارية، إلى إعلان الإفلاس، والخروج بأقل الخسائر.
ومنذ مقتل خاشقجي، اتسم أداء السندات السعودية بالضعف قياساً إلى السوق الخليجية عموماً، ما يظهر أن قتله أثر سلباً على معنويات المستثمرين تجاه المملكة.
في سياق ذلك، انخفضت الأرباح قبل الفوائد والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين بنسبة 75 في المائة، إلى 179 مليون درهم 19 مليون دولار في 2018، عوض 727 مليون درهم 77.