زائدة للتأنيث يُفَكِّرُ الْمُهَنْدِسُ بِإِنْشَاءِ الْعِمَارَةِ.
٢ - وَ يَكْتُبُ لِزَمَنِ الحَاضِرِ أَوِ المُسْتَقْبَلِ، وَهُوَ المُضَارِعُ.
وقال المصنّف: حَرْفٌ جَاءَ لِمَعْنَى ؛ لأنّ الحروف على قسمين: حروف نسمّيها حروف معاني وحروف نسمّيها حروف مباني ، والفرق بينهما أنّ حروف المعاني وضعت لمعانٍ معيّنة ، وهي الحروف التي تحدّثنا عنها من قبيل: مِنْ التي وضعت للابتداء مثلاً، و إِلَى التي وضعت للانتهاء مثلاً، و عَنْ التي وضعت للمجاوزة مثلاً، و عَلَى التي وضعت للاستعلاء مثلاً.