والاهمية الثانية تكمن في ان الراوي هو الدكتور خليل ابراهيم مؤسس حركة العدل والمساواة السودانية، بالطبع لا احد يستطيع ان يتحدث عن خليل او حركة العدل اكثر مما هو نفسه.
خليل إبراهيم واكد 2007 40.
فهل قاتل خليل إبراهيم ومن معه لتكون كلمة الله هي العليا ام المناصب وسلطة ؟ الشهادة ووصف شهيد بقت التقول رقم وطني يدوها لاي زول.