فالدجال هو من يدعى أنه ساحر، أو أنه على اتصال بالجن، والحقيقة أنه كذاب في ما إدعاه، ومن يدعى علاج أمراض الجن وهو في الحقيقة ساحر أو مدعي، فهو أيضًا دجال كذاب، حيث أن العلاج بالقرآن يخالف السحر ومخاواة الجن من حيث الاستعانة، ذلك أن العلاج بكتاب الله يكون باللجوء لله وحده بقراءة القرآن وبالدعاء فقط، بينما السحرة و المعالجين المخاويين يستعينون بإبليس وجنوده وأعوانه من الجن، وبوجه خاص فالدجل يعد كل ما يدخل في الدين والعقيدة مما ليس فيهما بالتحريف إما بالمبالغة أو بالتفريط، بحيث نرى عقائد الدين وقد أخذت شكلاً جديداً يخالف مضمونها فيظن أن ذلك من صحيح الدين وهو ليس كذلك.
فيطلب منه أن يدعوا له ربه، ليفرج عنه كربه، ويزيل عنه همه.
وبعد عدة سنوات من أعمال ديراك النظرية، وفي أوائل الثلاثينات اكتشف أثار هذا الجسيم المجهول في جهاز يسمى بغرفة الضباب cloud chambre ، وعند دراسة تأثير المجال المغناطيسي على هذه الآثار، اكتشف أن كتلة ذلك الجسيم تساوي كتلة الإلكترون، وأنه يحمل شحنة موجبة ومساوية لشحنة الإلكترون، وعندئذ سمى هذا الجسيم بقرين الإلكترون Antielectron ، أو بالبوزترون Positron ، ومن ثم بدأ البحث عن قرائن الجسيمات الأخرى، فمعنى وجود قرين للإلكترون وجود قرائن للجسيمات الأخرى، وفعلاً بدأ اكتشاف هذه القرائن الواحد يلي الآخر، وبدأ تقسيمها إلى أنواع لن ندخل في تفاصيلها، وسوف نكتفي بذكر نتيجتها النهائية، وهي وجود قرين لكل جسيم بل ولكل جسم.
وكان الإفراط في الولاء إلى هؤلاء القادة يعد بمنزلة إحدى الظواهر المميزة لحياة يهود المغرب، خاصة بالنسبة للطبقات الشعبية في المجتمع اليهودي بالمغرب التي شكلت غالبية أبناء المجتمع اليهودي، وكان يطلق على هؤلاء عادة لقب الصديقين ، كما كان يطلق عليهم في أحيان أخرى لقب ولي البلاد الذي كان يعنى ضمنًا أنه بمقدور الولي رعاية الطائفة وحمايتها.
فإِن رددته قلت: قَرْقَرَتْ قَرْقَرَةً، ويروى: كقَزِّ الزجاجة، أَي كصوتها إِذا صب فـيها الـماء.
تستمر هذه الرعاية و العناية في مرحلة الحمل وعند الولادة والرضاع ومراحل التربية والتنشئة التالية.