فلو كانت المعاصي من كبائر الذنوب لا يكفر بها أهل السنة والجماعة، وهذا ما أجمعوا عليه، وذكر إجماعهم كثير من أئمة السلف 9 القاعدة الثالثة: أن التكفير يكون بالتكذيب والجحود كما يكون بالامتناع، ويكون بالقول والفعل والاعتقاد.
كان من الشعارات التي تجمل دعوة في كلمات الله غايتنا والقرآن شرعتنا, والرسول قدوتنا, والجهاد سبيلنا.
ولو أراد الله والتقت قوة العلمية بقوة الطرق الروحية بقوة الجماعات العملية لكانت أمة لا نظير لها توجه ولا تتوجه وتقود ولا تنقاد , وتؤثر في غيرها ولا يؤثر شئ فيها, وترشد هذا المجتمع الضال إلي سواء السبيل.