الحديث ؛ أخرجه البخاري - في التفسير 4850 ، ومسلم - في الجنة ونعيمها وأهلها 2846 ، فالجنة من الرحمة المخلوقة.
وأسألكم دعوة صالحة بظهر الغيب عسى الله أن يرزقنا حسن الخاتمة ويرزقنا صحبة نبيه الكريم فى الفردوس الأعلى.
وعلى المنوال نفسه سنسير هنا للبحث عن الأسرار في ورود اسم" الرحمن" في مواضعه من سورة مريم، من كلام أهل العلم، والله هو المستعان به وحده.