الفصل الأول: فيما نَطَقَ بِهِ القرآنُ منْ ذلكَ وجاءَ تفسيرُهُ عنْ ثِقاتِ الأئمةِ : كل ما عَلاك فأظلَك فهو سماء.
٣ هكذا في الكتاب ومصدره ، وتقدم في الحديث السابق بشر وهوالصحيح والرجل هوأبوعبدالرحمن بشر بن غياث المريسى الفقيه الحنفى المتكلم ، المتوفى سنة ٢١٨ ، أخذالفقه منأبى يوسف ، واشتغل بالكلام وكان مرجئيا ، وحكى عنه أقوال شنيعة ، تنسب اليه الفرقةالمريسية.
كلُّ شيءٍ من النَّخلِ سِوَى العَجْوَةِ فهو اللَينُ واحدتُه لِينَة.