وتعاونت بلقيس فتحي في أغنية «دبلوماسي»، والتي تغازل فيها الجمهور المصري، مع كل من الشاعر الغنائي والملحن عزيز الشافعي في أول تعاون يجمع بينهم، والموزع الموسيقي جلال الحمداوي، وتم تصوير مشاهد الفيديو كليب في تحت قيادة المخرج على أبوطالب.
وضمت البعثة أستاذ اللغة العبرية واللغات الشرقية بجامعة سانت أندروز، ألكسندر هونيمان 1907—1988 ، والأب ألبرت جام 1916—2004 ، الخبير في اللغات السامية القديمة.
هذه الأغنية التي تعتبرها بلقيس مميزة جداً هي إهداء الى المملكة العربية السعودية وبالتالي فقد حرصت الفنانة الخليجية على أن يتم التعاون على كافة تفاصيلها مع مواهب سعودية بالإجمال.
أما المرأة الثانية فكانت فتاة مصرية في التاسعة عشرة اسمها إلين سلامة، كانت تجيد إلى جانب العربية، الإنجليزية والفرنسية والإيطالية والسريانية.
وتولى نشر نتائج أعمال ذلك التنقيب في أربعة تقارير نشرت بين العامين 1952 و1958.
هذه فقرة من بحث خصصه أستاذ الآثار القديمة في جامعتي صنعاء وحائل، محمد علي الحاج، لمناشدة ما تبقى من الدولة اليمنية والغيورين على هدر آثار البلاد، من أجل إنقاذ أهم وأكبر موقع أثري في اليمن والجزيرة العربية.